صندوق
ملئ بفتات العمر
وشروخ مطرقة الزمن
عشرون عاما يا أبي
ولا زلت أكدس الصندوق
بـ " إني أريد "
وانا فقير مالي حيلة
وليس من هباتي
ترف الأمنيات
أسميتني أميرة في ذاك الزمن
وحين سألتك " لما ؟ "
لم يكن محض حديث يا أبي
بل القلب كان قد سئم
وجاء اليك
يجول باحثا عن قول حسن
يكنس به رفات أحلام
تشغر الصندوق بلا أمل
فهل لي بذلك ؟!
7 التعليقات:
رااااااااااائعة جداااا
احساس صعب اوى يا ميرو عايشاه حاليا لدرجة ان الامنيات بقت داخلة فى بعض ولاعارفلها اول من اخر
انتى مبدعة يا صديقتى...كيف لكى ان تصفى احاسيس عميقه بهذا الاسلوب الرائع!!!!
ولكن قليلا من الصبر يا صديقتى...
لاتحزن..ان الله معنا وناصرنا:))
أما هذه فأتت على الجرح العميييييييييييق
لي عودة فالنوم قدأغلق ماتبقى من مقلتي ....
هييييه ياجميلة مابال تلك الكلمات أبت إلا أن تنسرد إلا في ذلك الوقت بالتحديييد !!!!!
"ترف الأمنيااات " هو فقير بحق .. من حرم روعتها ... ولكن بشراك ياحبيبة .. فمن أخبرك بأنها ليست من هباااتك ؟؟؟ بلأنت من تصنعيها ...
أعجبتني هذه :
بل القلب قد سلم وجاء إليك
يجول باحثا عن قول حسن
يكنس به رفات أحلام ...
داامت كلماتك وتحققت أمنياااتك :)
أوجاع مكدّسة منذ زمن طويـل
ها هى تتواصل معكـ الآن - ها هنا -
وحينما تتواصل الأوجاع يكون الصمت فقط ولا شىء غيره
لكنكـ برعت فى حديث النفس للنفس
دعيـنى أرفع لك القبّعه
كـونى دائمـا قويّة
كل عام وأنت بخيـر
بلا عنوان
أشكركم
كل كلمه اتكتبت في تعليقاتكم لها أثر في الروح
:)
إرسال تعليق