أنت حبيبي

أنت سعادتي
انت كفايتي
انت بداية عمري
انت رحابة الأحلام الزاهده
انت شوق وحنين
انت سري الأجمل
انت للحب هدية
انت عناقي الأوحد
انت لي الحياه
انت ايضا موتي
انت أكثر ما أريد
انت كل شئ
وكل شئ أنت
انت حبيبي

وطن


وطن ..أي وطن ؟!
انه أنت
فقط أنت
أنت لي الوطن

اسمك انت


ما هذا الذي أصبحت فيه
لا أعلم ربما أصبح هو ولم أصبح أنا
وربما جاء بهيئته وكنت بهيأتي
فتعانقنا عناقا طويلا
حتى صرت اغفل عن ايهما هيأتي
وربما ما كنت شيئا فجعلني شيئا
كل ما أعرفه أني أريده هنا
إلى أن افقد شيئا
 يوقف ادراكي بأي شئ دونه
أو فليبق معي محييا ادراكي للحياه
ادراكي به ... فهو الحياه
يقولون عنه حبا وكنت اعرفه اسما
وان كنت سأختار لجمعت مفردات الحب
في اسمك انت ... فقط انت
أحبك ...

7 months  

back ^^


خذ هذه اليد 
تمسك بها جيدا 
حسنا هكذا
لا تتركها أبدا
أفهمت ؟


بعض مما بقى في روحي 
يتوق إليك 
وباقيها معك 
إلتحم بك حين عانقتني 
وتركتني هكذا 
حائرة بين شوقين 
شوقي إليك 
وشوقي إليها معك


نعم انني لا أريد سواك 
وقلما أحدثه عنك 
فيبوح بسري لورقة
كلما نظرت إليها وجدتك فيها 
بين كل حرف 

أشتاقك ...

هاتفك المغلق



هاتفك المغلق
الذي يأتي عل موعد مع انكساري
فأشعر أن قلبي قد تيتّم
وتجتمع بي كل أحزان الدنا
فعد ...
وأرى كل ما حولي يضج بالأنين
يصرخ بي
افيقي فقد صرتِ وحدك من جديد
وأنت لا تعلم
فعد ...
لا تعلم
أني ها هنا واهنة القلب دونك
لا يعزّيني غير صوتك
فعد ...

 

كيف احيد بالعين عنك

 
دعني اغضب منك رجاءا
فتجاعيد وجهي قد ارهقتها ابتسامتي
من فرط السعادة
اعدك ان تكون كل حروفي لك ومنك
فلك وهبت عمري يا نبض قلبي
فكأن عيناي لؤلؤتين حين تراك
والثغر قد ولد باسما
وكيف احيد بالعين عنك يا كل احلامي ؟!
وانا غير واعية الا اليك
غير آبهة بأحد إلاك
ما عرفت ان لي قلب الا حين لقياك
فهناك ما ينبض في صدري
اتسمع ماذا يقول ؟
كأن كل نبضة تقول أحبك
وفي القول لذتها
أحبك
أحبك
أحبك

"عن رقيه أتحدث"



لحروف اسمك شغل شاغل لقلبي
اليوم
اكتب لك غير طامعة إلا في ابتسامة
تشع على وجه لا يكرر
يوم أن قابلتك
لا اعلم كيف كان لي كل هذا الحظ
ان اصادق صدوقة مثلك
كم دعت لي أمي أن أنل الحب
وبك رأيت اجابة دعواتها
كم علمتني
كم هذبتي في فعلي
كم دفعتي بي للحلم فيتحقق
وسأظل أقولها دوما
أنتِ عون من الله
اليوم قد أتممت من العمر رشداً
وأنت الراشده مذ عرفتك
فكل عام وأنت بخير
كل عام وأنت بقلبي

أميره ♥ رقيه


مستعمرة حب

 
قد بنيْتَ مستعمرة حب
داخل سياج قلبي
ليس رغما بل طوعا
أرعاها
وإن قالوا قد خانت الوطن
سأتجسس وأتلصص
وأخبرك كل الثغرات
ففي قلبي مستعمرتك هي الوطن
وانا لا احب ان اغترب
يا من ألهمني حروف العشق
وطرق تاريخي كأسطورة
فقط كن هنا
وإن أسموك مستعمرا
فأنت لي الوطن
وفيك اختصرت كل أحلامي
 ♥

سمائي



السماء دنت مني معك
فكانت قاب قوسين أو أدنى
ما لامستها
فالمسافة بيننا كشوقي إليك
أراك على بعد خطوتين
وأشعر بأميال تقتلني بعدا
أيها الشرقي
أحبك حب ابنة لأبيها
فاقترب
 ودعني الامس سمائي
فإني أعشقها
ومذ عرفتك
صرت مجداف زورقي نحوي
ولن أقترب دونك

جدارٌ حزينٌ

 
قلبي وعقلي غلامان يتيمان 
وأمام العينين جدارٌ حزينٌ
تحته كنز لهما
يوم أن ظننت ان الجدار تَهَدَّم
هرولت دون تأنٍّ
ولكن وجدت عقلي أقام ما انقضَّ
فرَدَّهُ قلبي أن هذا فراقٌ بيننا
توسدت عتبتهما 
" أنبئاني بتأويل ما لا أستطيع عليه صبرا "
فردا أن انتظري حتى نبلغ أَشُدَّنا 
ولكن متى سأبلغه ؟!
أأموت ولا أبلغه ؟!
كم من الوقت سأنتظر ؟!
وأظل حيْرَى دون اجابةٍ
هل حقا لم أبلغ أَشُدِّي بعد ؟!
أم ..... ماذا ؟!


أكرهك ؟!



أكرهك ؟!
كيف لي هذا .. كيف ؟!
ألا تعلم أن هناك ما يستحيل ؟!
يتمنّع ماء النهر عن الزهر 
فيذبل 
ولكن الذبول موت ... موت !
أيعود اللون ؟ الرائحه ؟!
هكذا قلبي ...


لولاك ما كتبت


حسبت أني هرمت على الحلم
وكلّت منّي جميع الأماني
كنت قد اقتربت على حافة اللا شئ 
حتى وجدت يدا تنتشلني
من وحل احزاني
وتدفع بي لنهر لا يجف من الحب
فليتني أغرق هنا
آه كم من أحلام تدفقت بقلبي الآن
ملّكْتَني شجاعة العشق حرفاً فقلباً
قبلك كنت أكتب عما لا أفقه
وحين عرفتك تيقنت كم لا تليق كلماتي
فتوقفت
ولولا أني أسرق بها ابتسامة منك
ما كتبت

في حبك

 
في حبك 
أنا كاتبة اعتزلت الكلمات
فبعد ما كنت أتنفس حروفا 
صار حبك بديلا لكل شئ 
بك استكفيت فرحا 
وأنسيتني كل ما بي من وجع 
الآن 
ليس لي من منأىً سواك 
قلت : " حبي عهد "
وأقول : " بل حبك حياه وما دونه موت "
فكن بجانبي دوما

وعكة قلبيه



وأغادر فيغادرني الدفء
وتصيبني وعكة قلبيه


" ليس في كوفية الصوف دفء لمهاجر " - علوان


رسائل 2



" لماذا أظل فى هذا التعب المضنى صديقتى....لماذا لا أستطيع ان اضرب بحبه عرض الحائط واكمل طريقى....واعد الحب انى لن اقربه مرة اخرى....هل هذا جزائى لانى احببت دون استئذان...هل كان يجب ان استئذن....استئذن الحب؟؟...هل هذا عقابى لانى آمنت به ام ماذا؟؟...لماذا يؤلمنى قلبى كثيرا بسببه...لماذا بعد كل هذا أشعر بالذنب تجاهه!!..ولا تسألينى لماذا صديقتى...كم اتمنى ان اعرف فقط انه يحب غيرى كى استطع نسيانه....كم اتمنى بالعودة بالزمن سنة ونصف كى اتجنبه واحاول جهدى كله فى عدم الوقوع فى حبه...بل كنت سأكرهه "

 " لنقاء حبك رونق خاص يندم على خسارته كل رجال العالم . هوّني عليك فالله لا ينسى أحد . لا تفكري في " لو " و " ليت " فما كان قد كان والماضي لا يتغير . ارتمي بين احضان دفترك وارتقِ على سلم الجراح نحو الحلم . كنت أتمنى لو أن عندي أجوبة لسؤالاتك لكنت أرحت بها قلب من أعز القلوب لدي . ليس مني إلا أن أقول انا هنا وسأكون دوما هنا أسمع ما تقولين وما لا تقولين . ارقب جرحا وراء ابتساماتك واضمضه دوما حتى تشفي منه . الحب من يخسر هنا وليس أنتِ صديقتي ."



عقارب



انها ليست الساعات يا عزيزي من تلام
انها عقارب تلدغ وتلتهم ما بقى من حاء وباء
وتدق دقة فـ دقة فـ دقة

  مثلها مثل مطرقة هشمتني كزجاج دوّى في الأرجاء
 ضجيجا صامتا بين حشايا الروح

احترق ..




ولكنها كغليون محشو بفتات قلبها 
كلما تنفست ... احترق ....


لا تلمني

 
املأ لي كأس حب
وسأرتشفه حرفا حرفا
ولكن لا تلمني
فقد أخذت كأسك فارغا
وتُرِكت عطشى
و مُرٌّ مذاق الصبِّ جداً
لا تلمني
حين وضعت أصابعي في أذناي
حذر الشوق
فضجيج صمتك مؤلم
وتوهّم صوتك موجع
لا تلمني
فقد نظرت اليوم لفراغات أصابعي
فلم أجد أصابعك بينها
لا تلمني
فحنين الشتاء ورائحة القهوه
يؤججان نار الهوى
فقط ... لا تلمني
 
*لك :
 يا أنت , أم يا أنا .... أناديك ؟!
لا يهم فالضمائر بنا قد توحدت

" و "



يوم وُلِدت قيل اوئدوها فهي كلمه
والكلمة أنثى
ولكن تركوا ورائي حرفاً
يتغذى من دمع مآقي أمي
فكبر الحرف وظل وحيدا
ما له سوى أن يُنْطَق مجهول الهوية
ظل يتمناها أن ينطق وحده
ولكنه فاقد معنىً
فجاءت بضفائرها تتغنى به
بقلب مشرق يتغذى بأمانيها
كلما حققت أمنية
نطقت والابتسامة ملئ فيها
" و "
في انتظار أخرى
حتى شبع الحرف نطقا
ولكن
ها قد عاد يشاهد أمنية تحتضر
وشعيرات ضفائرها تتساقط
فبكى الحرف
وعاد للعطف وحيداً


* لك :
" لك كل حروفي ... فأنت البعث لما مات من الكَلِم ♥ "

عن اليأس



عن اليأس أتحدث 

أسبق أن يئست ؟!
أيئست وكنت وحدك ؟!
أيئست وكنت وحدك ولست ممن يبوح ؟!
أيئست وكنت وحدك ولست ممن يبوح ولا يوجد من يستمع صمتك ؟!

اذن فاصمت ولا تتحامل عليّ 
كن عوناً لي لا حملاً عليّ

هوّنها 


دوما هي ناقصه

 
وكلٌّ بما فيه من قبح عليم
أيتها المكابره ارضخي قليلا
تمهلي فالله لا يحب الفرحين
ما الهوى إلا هذيان العصر
ظاهره فيه الرحمة
وباطنه من قبله العذاب
اجحظي عينيك جيدا
حتى استدراتهما
لا تحصري مجال رؤيتك هكذا
فدوما هي ناقصه
تنقصها لذة الحاضر
ينقصها شغف الماضي
ولهفة لقادمها
استقطعي من ساعتك عقربا
أوقفيه قليلا
حبذا لو كان قصيرهم
اطلقي العنان لعنفوان الأمنيات
وانظري لخط النهاية
من يصل قبلا ؟
وامضِ نحوه
وإلا عودي نحوكِ
فكم من ماضٍ للأماني
تاه فالطريق ولم يعد
وظل هكذا يتذمر عصره
و"أنا" لا تحب المتذمرين
أترضي أن الـ "أنا" تنبُذُكِ ؟!

الكائنات البيضوحباطيه


 

- بلااا بلا بلااا بلاااااا    ....  انا كده غلطانه يا أميره ؟
- بصراحه ايوه انتي كان المفروض تـ ...
ثم ما كدت انطق التاء حتى قذفت عليّ وابل من الصراخ اعتراضا على ما كنت "سـ"أقول
- انا مغلطتش اناااااااااا
- طيب انا اقصد انـ
- لا تقصدي ايييييه انا اصلا كنت اقصد حاجه تاني
- طيب اسـ
- لاااااااااا
- عارفه ... انا اللي غلطانه
- ايوه ( بابتسامه بلهاء )




- أميييييييره
- نعم
- بجرب اسمك
- اميييييره تعالي بسرعه
- نعمين
- انا حرقت الاكل
- ما لازم تاخدي بالك هو كل مره كده ؟!
- ملازم ولا كتب هااهااهاهاهاهاهاهاهاهاها
" الألشه التي قتلتني "



لما بركب ورا في الميكروباص
- على جنب لو سمحت
- على جنننننننننننب بعد اذنك
ومن ابتلاءاتي صوتي المنخفض جدا
وميهونش على بيضوحباطي واحد يوصل للسواق ؟!!!!!
وامشي بقا يا اميره نص كيلو عودةً



ماما : عملتي ايه في الامتحان ؟
أنا : عكيييييييت يا ماما
وبدأت أتأثر قال يعني على وشك البكاء
ماما : ههههههههههه انا عارفه انك هتقولي كده مش جديد عليكي
انا : بتضحكي يا مامااااااا ؟!
ماما : سيبيها على الله
أنا : انتي عامله اكل ايه النهارده بقااااا ؟
ماما : اظهر وبان عليك الأمان 

 خلاااص منعرفش نضيف شوية دراما عليهم نظرا لاننا بقينا بيضوحباطيين
" حفظونا "

- هوا مين ده ؟
- طيب ليه بيقول كده ؟

- هيا دي قناة ايه ؟
- هوا بيتكلم عن اييه ؟
- طيب بيشتغل ايه ؟
- هوا البرنامج ده هيخلص الساعه كام ؟

بابا : خدي الريموت انا  خارج (على وشك الانفجار)
" ملخص حوارنا اثناء النشره  "

وده ميكانيزم الاستيلاء على الريموت ;)
 



باختصار الكائن البيضوحباطي يتميز بالفراده :)
اشرب كابي عصير طبيعي بقطع الفواكه ...  تتخلص منه ^^

هلّا تكن لي اثنين ؟!



علّمَتني دفاتري
أن أقتني اثنين من كل شئ
فأحدهما تحمّل طيشي
وأحلّ به غضب الأقلامِ
والآخر يحمل الكلمات بكامل أناقتها
فهلّا تكن لي اثنين ؟!
أجرب فيك حماقة كل العاشقين
وحب المراهقة الأولى
وخصام فوصال
حين يلهبني الشوق إليك
دعني أتغنّج حين تصالحني
وكأن الذنب ليس بذنبي
تحمّل
فأنا دوماً صغيرة أمي
وليس سهلا عليّ
أن أكون امرأة عاشقة
تبعثرني كلماتك
ويلملمني صوتك
فيعيد تكويني
ويقتل بي الضجر
ثم أنسى
وأعود كما كنت
فأتوه منّي إليك
إلى آخر عمري
لك كل تقلبات دهري
ولا تقلق
ضجري ماهو إلا شوق
عاندتك حتى يئست
ولكنك دوما تزلزلني
فتهدم كل ما لست فيه
حتى يفقد الغاية والمعنى
الآن استسلمت لك
لأستقرّ بك

لأكتب لك



لم أكن أحتج سوى لكلمة واحده 
لكتابة قصيدة كاملة
أما الآن وفي حضرتك
لا يجوز التعجّل
أشطب كلمات وكلمات 
لأني أغار على مقامك منها 
كنت أحسب أن الحب تحرر كتابيّ
ولكن ما وجدته إلا قيد
وجلّاد يجلدني عن كل جملة 
قيلت قبلي من امرأة في حب رجل 
فكيف لحبك أن يكون نسخة ؟!
أنت الفرادة كلها 
أنت أشياء كثيرة ونقيضها 
فيك أقول نصف معنى 
وأقصد المعاني كلها
فاعذر عجز لسان 
ما نطق إلا حبراً
أكتب فأقرأ ما كتبت
يا إلهي ليس هذا ما أقصد !
فأشق الأوراق نصفين 
*
لأكتب لك 
كأني وقعت في لغز كلمات متقاطعه
ما عرفت حله يوماً
ورغم ذلك أشتري الجريدة كل يوم
لأكتب لك
كأني أفتّش عن لؤلؤة 
راقدة في قاع البحر 
رغم إني أخاف البحر 
لأكتب لك
كأني أبحث عن بولاريس
في ليل شابته أضواء المدينه المزعجه 
بعينايا مجرّدتين ضعيفتا البصر 
*
يوماً ذهبت أبحث عن توليب بنفسجي 
علِّي أجد شيئا شبّهته بك
فردّ عليّ بائع الزهور : " لا يوجد " 
لم أتعجّب كثيراً
فكل ما أحبه فيك أنك لا تتواجد
إلا في مقام الندرة
كعادتك استثنائي

أغار

 
وأغار عليك من نجمة تلمحها 
فتناجها 
وإن كانت النجوى شوقا اليّ
*
أغار من قلم 
لامس اصبعا من يدك
وإن كتبت به حبا لقلبي 
*
أغار عليك من حروف 
طرقت فكرك 
وإن داعبت بها خاطري 
*
أغار عليك من حزن 
أباتك دامعا 
آآه لدمعك كم يوجع 
*

أغار عليك من حرف أكتبه
 فيرسم على وجهك بسمة 
كما الآن
*
أغارعلى نفسي أن أغار 
ولا تغار عليّ من قسوة حرف 
أو سوء هاجس
*
نعم أغار !

كلمات على أعتاب المشفى

 
 
ما يقهر ليس أنه جاء مريضا بالقلب
بعد ان تراكم على ملامحه
وحشة المكلوم وخجل المضطر
ليس أنه يجر خيبة عمر كامله
وتتجعد الأحزااان في وجهه
يباغت أعضاء جسده أن تحركي
ساعديني بالوصول الى المقعد
ما يقهر
أنه جاء وحيدا
بلا ابن ولا ابنه !
وحيدا من كل شئ الا من الحزن
تمنيت حينها لو أني ذهبت واحتضنته
وقلت له ستكون بخير

رحماك يا رب من جفاء البشر
الحمد لله

2-1-2013

ولاء ... ولائي

 
وفي ذات ليلة
نأيت بالعمر عمّا فيه من معنىً
ورحت أعاتب القلب عمّا فيه من شكوىً
وبّخْتُ أعوامي
أن يا " غريبه "
وحينها وبَّخْتِنِي
أنتِ الفريده
أقولها لكِ
بل أنت الفريده
أنتِ بعمري الصديقه
أنتِ شفاء النفس من الخوف
كم مرة اختنقت
وجررتي كلماتي جرا
وما كنت قبلكِ أبُح
حتى استرحت
كوني دوما كما أنتِ
كوني دوما " ولائي " الى الفرح
" ولائي " الى الأمام
ولو أني تركت نفسي للحروف
لوصف حبي لكِ
لما استكفيت استزادةً
فالحروف أمامك مفلسه 
<3
وسأظل أقولها دوما لكِ :
" انتي نعمه من ربنا "

كل عام وأنتِ بخير يا أيتها الكهله
كل عام وأنت هنا ... في قلبي