لحظة





هناك لحظه فارقه يليها البكاء 
لحظة مشحونة بصراع لكبت ما في النفس من شجون 
دائما ما كنت أهرب إليك تلك اللحظه 
فقد " كنت " مأمني 
ها أنا أواجه تلك اللحظة بعدك 
ولك مني مفاجأه 
استطعت أن أربت على نفسي 
من دونك 
الآن اسمح لك بالرحيل 
لم يعد سبب حبي لنفسي هو انت
بل أنا 

بين حنايا النسيان




وترتسم القسوة على وجهي
فقد وضعتك بين حنايا النسيان 
في حين أن هناك  
في مكان ما 
في أزقة الذاكره 
تكمن تلك الرغبة 
في احتضانك
أوقن الآن 
أن حنيني إليك 
باقٍ .. لا لم يمت


Circuits + أنا وليلى




ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي
واستسلمت لرياح اليأس راياتي
جفت على بابك الموصود أزمنتي
ليلى
وما أثمرت شيئا نداءاتي..
عامان ما رف لي لحن على وتر..
ولا استفاقت على نور سماواتي
أعتق الحب في قلبي وأعصره..فأرشف الهم
في مغبر كاساتي
ممزق أنا..لا جاه ولا ترف يغريك في
فخليني لآهاتي..
لو تعصرين سنين العمر أكملها ..
لسال منها نزيف من جراحاتي
لو كنت ذا ترف ما كنت رافضة حبي..
ولكن عسر الحال، فقر الحال، ضعف الحال مأساتي.
عانيت..عانيت
لا حزن أبوح به..ولست تدرين..شيئا عن معاناتي.
أمشي واضحك..ياليلى..مكابرة
على اخبئ عن الناس احتضاراتي
لا الناس تعرف ..ما امري فتعذرني
ولا سبيل لديهم في مواساتي..
يرسو بجفني حرمان يمص دمي
ويستبيح اذا شاء ابتساماتي
معذورة أنت ان اجهضت لي أملي
لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتي..
أضعت في عرض الصحراء قافلتي
و جئت أبحث في عينيك عن ذاتي..
و جئت احضانك الخضراء منتشيا
كالطفل يحمل ..أحلامي البريئات
غرست كفك تجتثين اوردتي
وتسحقين بلا رفق مسراتي
وا غربتاه...
مضاع هاجرت مدني..عني
وما أبحرت منها شراعاتي..
نفيت واستوطن الأغراب في بلدي
ودمروا كل أشيائي الحبيبات..
خانتك عيناك.
في زيف وفي كذب
أم غرك البهرج الخداع
مولاتي
فراشة جئت ألقي كحل أجنحتي لديك
فاحترقت ظلما جناحاتي..
أصيح والسيف مزروع في خاصرتي
والغدر حطم آمالي العريضات
وأنت ايضا الا تبت يداك..
الا تبت يداك
اذا آثرت قتلي واستعذبت أناتي
ملي بحذف اسمك الشفاف من لغاتي.
إذن ستمسي بلا ليلى... ليلى
إذن ستمسي بلا ليلى ..حكاياتي.

يرحلون






يرحلون 
ويغدو القلب فارغا 
حتى من أدنى معاني الحياه 

يرحلون 
ويتركون الأماني حائره 
هل تموت أم تحيا جريحة 
أم تعيش ذليلة 
ككلمة تشكو فتذيبها الشفاه

يرحلون 
ويتركون غصة 
في الحلق عالقه 
ويتركون ثقبا بين أحشاء القلب 
ويشق علينا حتى الرغبة في النجاه

يرحلون 
فنرى الحياة أليمة 
رغم ما فيها من جمال 
فحين نرى الزهور 
نلمح أشواكها 
فتدمي الجروح
بقدر ما فيها من مناجاه

يرحلون 
فَيُحال بيننا وبين كل ابتسامة 
كأنها إثما 
ويصيح القلب صمتاً
بكل ما فيه من معاناه


The vow



Paige: "I vow to help you love life, to always hold you with tenderness and to have the patience that love demands. To speak when words are needed and to share the silence when they're not, and to live within the warmth of your heart -- and always call it home."

Leo: "I vow to seriously love you, in all your forms, now and forever. I promise to never forget that this is a once in a lifetime love "


أحاسيس مُفتقده






مفتقده جدا الضحك " من القلب "
فجأه ضحكاتها كلها اتحولت لـ خداع بصري 
كل النكات في نظرها اصبحت كلمات مجبره انها تضحك عليها
عشان تجامل اللي أدامها او عشان متبقاش الكئيبه ما بين الموجودين 



مفتقده جدا احساس " الشغف " بالشئ اللي بتعمله  
روتين روتين روتين 
هل هيا دي الحياه اللي كانت متحمسه ليها ؟؟



مفتقده احساس الانتماء لمكان وجودها 
وطنها أصبح مختزل على أد كام متر في متر 
بيتها وبس 



بعض الأيام بتقوم من النوم تكلم نفسها 
صحيتي لييييييييييه ؟؟ نامي بسرعه 
وتغمض عينيها تاني جامد أوي 
وتتمنى انها ترجع للحلم اللي اتقص منه احلى جزء


الصوره دي رسمت على وشها بسمه :)

تملأ قلبي




كل الحروف عند حبك صادقه 
لا ابتذال 
لا تكلف 
لا اصطناع 
أمام عينيك 
أتحرر من كل قواعد اللغه 
دوما ما كانت النسمات حولي معبأة بك 
همسك ... عفويتك .... حكمتك 
فاقت ما أعرفه من حدود 
ذلك الشئ بيننا لا أقول عنه 
سوى أنك 
حقا
تملأ قلبي 


كم ظلمناك يا أسود ... مشاركه




منذ صغري وأنا أعشق ذلك الليل الطويل ذو النسمات الهادئه وصوت الطيور التي تصيح بما في نفسي من شجون 
اعتدت على تأمل السماء ليلا فكنت أرى ما لا يرى من النجوم البعيده التي ترسل ضوءا خافتا يكاد ينطفئ ولكنها تظل تحارب كي تبعث لنا أثرها وتثبت انها حية هناك في ذاك الوجود 
كم عشقت سواد السماء المعبأ بأضواء النجوم .... ولولاه لما لحظت أضواءها 
فكم ظلمناك يا أسود وانت دائما ما توجع القلب كي يميز السعاده 
كم قرناك بمأتم الأرواح وما بيدك حيلة 
أعتذر لك 
لن تكون اللون الرسمي لمكاني بعد اليوم 
لأني لا أرضى لك بأن تكون لون الأحزان 


عايش على أمل الصدمه









فن الاستبياع .... اه فن 
عشان تتقنه لازم تحفظ الكلام ده 
عادي ... مش فارقه ... هيحصل ايه يعني ... اييييه دنيا 
التنفيذ :
مفيش اسهل من كده  
فيرست ستيب :D
متربطش نفسك بحد 
be independent 
ساكند ستيب 
بي كووول يا بارد متبقاش حسيس أوي يعني 
ثيرد ستيب 
خليك وثيق من الفوز :D
اقصد عيش يومك غريب مفيش علاقه بين الاتنين متدقش يا سيدي اوي كده
النتيجه :
بما ان انت اصلا مش كده هتلاقي نفسك قسيت مره واحده زي ما تكون طشيت قلبك وهوا جمره بحتة تلجايه
هتحس انك وحيد وبعدين تتأقلم وترجع تحس انك وحيد وتتأقلم وهكذا دواليك :D
اخر حاجه بقا تقعد مع نفسك وتفهم أد ايه كنت غبي وحمار لما صدقت ان ممكن يبقا ده روتين حياتك 
وتاخدك الحماسه وتعمل بلان لنجاح ساحق 
هوبا ايه استعنا عالشقا بالله 
اخرك يومين وتتهبل تاني وتبدأ مسلسلك بنفس السيناريو ونفس الغباء 
طول الوقت بتتمنى حاجه من حاجتين صدمه تفوقك أو حد يشجعك بس عشان انت مش بتحب تطلب التشجيع ساكت 
فبتكتفي انك تعيش .... على أمل الصدمه 

فلسفة كام يوم فاتو 2





نحن لا نعيش بل نتعايش



جميل انك تعيش بسهوله بس ساعتها لازم تبقا غبي عشان ما تدقش على السذاجات



شعور لذيذ لما تبقا عارف ان حد بيستعبطك وانت تستمر في دور الـ " عامل عبيط "



ما تنافسنيش في ما أجيد ... عشان هتخسر >> ثقه ؟!!



صفات بتستفزني : الغباء - الجدال على باطل - المجاهر بالسوء على أساس انه شاب فري - النفخه الكدابه



كم هي قبيحه تلك العلاقات القائمه على النفاق والتجمل والتصنع ... حقا أكرهها