ها أنا قد عدت



يبدو أنني لن أتخلص منكِ, سأظل أركض خلف أوهام وأعود هنا في النهاية. لن أجد أبدا من يحتويني ويسمعني ويفهمني ويشعر بأحزاني التي لن تنتهي فأعود هنا. ظننت أنني قد نسيت كتابتي ولكنني كنت أهرب لأنني ظننت أن أحزاني قد انتهت وأنني ما عدت في حاجة للخوف والقلق فها انا قد وجدت الحب. حاولت كثيرا أن أكتب هنا عن الحب وعن السعادة وعن كل ما لم أشعر به قبلا. ولكنني كل مرة كنت أفشل في ذلك. حتى ما كتبت لم أنظر إليه يوما ولم أذكره يوما مثلما أتذكر كل حرف كتبته من جوف ألمي. استسلمت عنك في النهاية يا مستقر كآبتي. كم مرة قررت أنني سأنهيك ولم أفعل. كنت أكذب نفسي دوما أنني لن أحتاج أن أعود إلى هنا. وها أنا قد عدت في النهاية... حزينة ... وحيدة ... ليس لي مستقر غير هنا ...

3 التعليقات:

Unknown يقول...

نشكر لكم ما تقدّموه للتدوين العربي حرفا و فكرا
نقترح عليكم أن تكونوا من المتابعين لموقعنا :
https://sociopoliticarabsite.wordpress.com/
وافر التقدير و المحبّة

Unknown يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
نانى يقول...

"اشرح المهارات والخبرات الرئيسية ذات الصلة بالوظيفة أو الوظائف التي تتقدم بطلب للحصول عليها ولابد ان تسلط الضوء على مهارة كانت ذات أهمية خاصة وجدير بالذكر ان الجمل الموجودة فى طريقة كتابة السيرة الذاتية للتوظيف
التي تكتبها يجب ان تكون منطقية وحاول أن تجعل سيرتك الذاتية مجموعة من بيانات العمل
"