وأراك من حيث لا تراني
وأتعمد حيناَ أن تراني
علّ نظرتي تلك
تحمل اليك بعضاَ
من عبق مودتي
مودةٌ ما تدنست
بسفه ما يقولون عنه حبا
إن سُئِلْت عما بيني وبينك
لكانت إجابتي
" مودة ورحمة "
وفي وصفك
ما عندي سوا
إجابة
لكن
هل حقا سأكون طيبةٌ
لأستحقك ؟!
فالطيبون للطيبات
وأنت يا عزيزي
طيبٌ
رائعٌ
كل فعل لك باهرٌ
دمت كذلك
6 التعليقات:
خاطرة جميلة ورقيقة :)
تقبلي مروري
Casper
أهلا وسهلا يا فندم :)
ليس الاختلاف هل تستحقينه ؟ بل هل يستحق طهركٍ
جميلتي بعض الأنقياء لا يدركون قسمتهم ويحاسبون انفسهم على ابسط الأخطاء ً
دمتي كقطرة مطر.
ربنا يخليكي
وحشتنا طلتك متغيبيش بقا
جميلة اوووووووي ..
راجعه لدي ؟!
وقتهاا هوا :D
إرسال تعليق