حتى الحروف خُيِّرت




ما زلت أخاف ان أسير
 يوما في الطريق فألتقيك 
ماذا سأفعل وأنا اظل 
أعانق في الليل طيفك خفية 
وأراك في كل وجه 
وأسمع همسك في كل صوت 
موحش ذاك الطريق دونك 
كيفما كنت قد قبلتك 
فتركتني ودفاتري 
وقلم نازف في كل حرف 
حتى الحروف خُيِّرت 
فتعالت عن الأوراق 
وباتت كوخز في القلب 
فما له أن يستريح
...............
فكيف لي أن ألتقيك 
بكل هذا الضعف ؟؟
كيف ؟؟؟

7 التعليقات:

walaa يقول...

فكيف لى أن ألتقيك
بكل هذا الضعف؟؟

اعلم انه فى يوم من الايام سأجد جميع قصائدك مجمعه فى كتاب وحين أذهب لشرائه سأقول لهم ..هذه صديقة دربى فى هذه الدنيا:)

Amira Yusuf يقول...

وهوا أنا هسيبك لما تشتريه ؟؟
انتي ليكي تالت نسخه وهمضيلك يا ستي كمان :)
انتي من الناس اللي بفتخر بصداقتهم وانا قلتلك ده كتير
وبرده ان شاء الله في يوم من الايام هتحققي حلمك اللي اختارتيه وهقول دي أختي وصديقتي

ahmed said يقول...

مسـاء المكان وما حوى :

" mira@ "

:::

ولوج أول لي هنـا على أوتار

الحرف والكلمة الخصبة اليانعة .

:

ومن بين الحروف هاضت مراسم الذكرى

فحلت تتمختر على بسـاط الشوق العتيق ،

واستفهـام مُبهـم يراود تلك الحروف

هل ما رحل سوف يعـود ,

حرفكِ رقيق يكسـوهـ لفح الذكرى

سعيدٌ كوني هنــا ،

تحية و تقدير .

:::

أحمــ سعيـد ــد

Amira Yusuf يقول...

ahmed said

صباح الخير يا فندم
مش عارفه اقول لحضرتك ايه غير نورتني
وأتمنى دوام الزياره
أخدت جوله في مدونة حضرتك ومتابعه باذن الله :)

غير معرف يقول...

ماشاء الله

el prof يقول...

ربنا يحفظك

Amira Yusuf يقول...

آمين

متشكره جدا جدا :)